FăŖoỖoŝħă

مجـــرد هكذآآ ...لأننيـ آرى , آنآ " مبعثـــره "

ولأننيـــ

آحيآناً أحبـ الــ ( الثــرثره )

فجعلت من هنآ مسآحه لمرآودة حرفيـــ

آرجـــو آن تمآرســـو تجوآلكمـ بهدوء

كل مآ سأدونه هنآ ليــــ

\
/
\
/

فـــــرآشهــ






الأحد، 4 يوليو 2010

جســــديـ


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة




،

جسديــ .. مزيج اختلطت فيه التناقضات ..
فيـ حين آعرفنيـ .. كمآ آنآ هي كمآ مخلوقهــ ..
وحيـــنـ .. حد الجهلــ لآ أعرفنيــ ..

في دآخل طرقآت جسديــ .. ضجيج مدينة بأكملهآ ..
إختلطت أزقتهآ وشوآرعهآ .. لكنـ لآ زآل سكآنهآ .. يزرعون تلك السوسنه
فيـ قعر قآرعة الطريــق ..


مزيج جسديــ .. لا يحصى ..
مزيج .. شتآء وصيف ، هرم وطفوله ، مآء ودمـ ، وداعة ورعبـ ، زجاج وعتمه ، صخب وصمت ، بعد وقرب ، تلاقي وتجافيـ ، صخر وقلب
والكثير الكثير من التناقضات ..
تصنعهآ اللحظآت في مصنع جسديــ ..

،

متمهة أنأ بثلاثــ .. الكتآبة والعزفــ .. والإحسآس ، وقيل انه لن يفرج عني لأبد الآبدينــ ..
وبثبوت كل الأدلة ضديــ ..
فحرفي وقلمي ودفتري ..
وأصابعي واذنيــ ... وآلة عزفيــ ..
وقلبي وعقليــ وعيني ..
كلهم كآنو شهود عيآن في قضيتي التي أعبث بهآ ..
مع إصرآر بقية الشهود ...

يروقـ لجسدي ذلك الهذيآنــ .. وآنآ محوره ..

،
ضميري حي.. ممممم ولنقل كذلك الشيطآن الذي يقبع بدآخل قوقة جسدي ..
فكلاهمآ حآفز يدفعني نوح فعل الشي أو تركهــ .. وآنآ اتسمر امامها كمتهمه بالفعلــ ..

،


أ حب .. خلق ربيـ البآري الواحد الأحد الصمد . الغفور الرحيم الشكور الصبور ..
أحب خلقه كله .. في الليل والنهآر في السمآء والأرض في المطر والثلج في الشمس والغيوم في حديقة منزل جدي وفي فنآء مدرستنآ

احب خلقة في شوآرعنآ وفي أزقة حينآ أحب رسم الجمآل وفوح الزهور .. ومنظر الحيوآنآت ولحن الطيور

أحب خلقه في فرحنا وهمنآ أحب خلقه في محنتنآ وفي فرحنا
احبه هو ورؤيآه منالي وغايتيــ ..أطلبه منه ليلاً ونهاراً علّني أحظا بهآ وانتم جميعاً


،

أحبـ آنآ ..
وأحب اشيآئي الخآصه جداً ، وأفتخر كثيراً بهآ .. عندمآ اراها عندما استخدمهآ .. وحتى عندمآ أكتبها ..

أحب الموسيقى التيـ تقرأنيــــ .. بألحآنهآ .. وأكره الصخبـــ ، وأحب آلتيـ حبيبتيــ . التيـ هجرتهآ لكثير من الوقت لكثرة مشآغل الحيآه
ولكنــ .. آعود لهآ بعد كل غيآب وكأننآ لأول مرة نلتقيــ ..
فهيـ روحيــ ..

،

تعجبنيـ جدأً وتروق لفكريـ .. لغة الحوآر المهذب اللطيــف..
بغض النظر عن العقيـــده والديــــن ..

الحوآر
الذيـ يلآمس العقلـ والمنطق والوآقع والصحيحــ .
ونلتمسـ منه الفن الذيـ نخرج منه بنتيجهـ ..


،

يتفق مع قنآعآتيـ البعضــ ..
والآخر يرفضهآ ويبغضهآ وحتى ينكرهآ !!
همـ آحرآر

،

بسيــــطهـ جداً من مجتمعـ .. رآئعـ وبسيط
إعتآد على جو أسريـ هآدئ ربمآ كمثلنآ كثيراً
ولكنـ ربمآ ليس بروحنآ آحد ..

فيـ فجرنآ وصبحنآ وضحانا وظهرنآ وعصرنآ ومغربنآ وعشآئنآ وليلنآ .. معاً وان لم يكنـ بالجسد فبالروحــ ..
كلمآتنآ لا تتغيركل صبآح فهي تهب على مسآمعيـ كندى الصبآح يرف حول مخيلاتيـ لينعش طريقي اليومـ
بكل مآفيــ ..
بصوت القرآن من آبيـ ..
أو بدعآء اميـ الذي لا يتغير ..
او بضحكآت أخيـ الصغير فرحاً
أو حتى بهرطقآت أخي الكبير التي دوماً يمآزحنيـ بهآ ..

ولآ آنسهآ قبلة أميـ ليـ .. التي كثيراً ما أنسى أخذهآ ولكنــ ..ان نسيت تذكرنيـ هيـ بهآ ..
وبهذآ يمضيـ يوميـ وديعاً .. دون تعكير
وان تعكر لا يلبث لحظآت ثم يعود لأخذ مسآر الطبيعيـ ..

لآ آرجو من مولاي عز وجلـ سوآ آن آرآه وآن نرآه جميعاً في جنته
وكل هذه الدنيآ فانيه لانسأل منهآ سوآ صآلح أعمآلنآ ..



،

أحياناً يزيد صمتيـ عن المألوف .. وتكثر ثرثرة قلميــ ..
وأحيانا أخرى لا أعرف للصمت طريقــ .. ولكنــ أيقن حينهآ اننيـ احب من أتحدث اليه
فلا أطيقـ الحديث مع من لا احب وانت كآن لغيري خير صديقــ ..

،

مزآجي هو ترمومتر حيآتيـــ ..
فقد ينخفض حد تجمديــ !! وحد تدمير لحظات سعيده خلقت لي ،
وقد يعلو حد انصآريــ

،

احمل في جعبتي الكثيـر من الحقآئب ولكن ثاني أثقل حقيبهــ .. من الذكريآت
طمست الأقدآر ملامحهآ .. وبقي منهآ القليل القليلـ ..
وما اندثر مآت عطشاً حين جفت الغيوم من امطارهآ ..

،
،




وآخيــراً ..

آكثـــر مآ آعرفهـ .. عنــ " " التيـ هي آنآ ، هو مآ قرأته وما دونوه على شهآدة ميلآديــ منـ عمر وأسمـ .. ووقت الولاده ومسقط رأسيــ !!!

أنآ من موآليــد .. السنه التيـ تجبرنيـ على أن أتمــ الــ الثامنه عشــر ..
لــ ينتقل عمريـ اى رقمـ جديد يقآل له .. أظنــ !! التاسعه عشر ..ربيـــعاً


فرآشه



بـ المناسبة أنا أنثى يسكنها شيطان مسالم جـــداً مع الناس ، أما مع نفسي فـ هو مجرم في حرب لا يقبل فيها إلا النصر ، سريع الغضب والإشتعال ..
.. يحب أن يضعني في حلقة كل خطوطها حمراء ثم يطلب منِِ الإرتجال في تصرفاتي ..
.. يتركني وحيدة بين رغبة ، وعقبة .. ولكننــ آنتصـــر دوماً
.. و الـ لعنة عليه سبعون ألف مرة ..

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق