،
\
/
\
/
/
\
/
حينهآ كنآ نأطر صور زفافنآ ...،،
لآ آآعلم لمآ إخترت برآويزاً بآليه وحيرتني فلسفتك في ذلك حين بررت " بأنك لاتريد آن تأطر صورنآ ببرآويز مزركشة منمقه بآثمن الأشكآل كي تبقى صورتنآ الأجمل ولا يشد نآظريهااا سوا عيوننآ الآربع "
فاستدرت اليك صآمته لم آقتنع بمآ قلت ولكن .. تعجبت لهذآ المنطق ولم اعره حتى اهتمآمي
!!! وحينها لم آيقنت آن اجابتك كآنت ضمير مستتر آجهل تقديره فلم اعتد سماع المبهمآت منك ولكنهآ كثرة بعد زوآجنآ
،\
/
\
/،
خرق جدآر علاقتنآ هجرك لمآآ كنآ عليه وآصبحت ذآك المستهتر الذي ينتفض لكرآمته لأتفه الأسبآب ويبيعني برخيص قروشه!
ويمنحني حب العآلم لمجرد اشبآع ذآته يسترق لحظات سعاادتي ويدسهآ في في معطف المحآل لأبقى تلك العآبسه التي يأتي اليهآ ليلاً دون آي مشآعر تلك العآبسه التي اكتظت شوآرعهآ بالكره والحب معاً فمآ آنت الآن آبعد مآ يكون عن من آحببته
،\
/
\
/،
حين آتذكر لحظاات سعااادتنآ آصدم بأنهآ كلهآ مصآدفآت وآبعد الأيآدي عنهآ هي يدآك وآن مآ بسطته من سجآد فآخر لاستقبآل حيآتنآ الجديده آصبح المتهم الأول في تعآستهآ وآنك لم تعير انقلآب حآلنآ حتى ولو نصف دورة من عقآرب السآعه من تفكيرك
كثرة علامت التعجب والإستفهآم في ديمومة عقلي وتفجرت من التفكير في سبب انقلاب حآلك
عرني عقلك قليلاً كي آرتدي ثوبه وأقتبس القليل عنك
آكنت قنآع ؟!
آم أنآ هي المغفله؟!
آكنت هكذآ من قبل؟!
آم انآ هي التي كآنت تحلم؟!
آكنت من آحببته بالفعل؟!
آم أنني آنآ التي تغيرت؟!
!
،\
/
\
/،
سحقاً لهذآ الزمآن !
تعبت ولثغة الأرق والوجع تسكن تجآعيد جسدي البآئس
كف عن !هذآ
آخرج من حيآتي كفآني تلميعاً بذآك التمثآل ظناً انه سيبدو براقاً
ولكن عبث مآ آفعل فأنت ستبقى آنت و لنـ يفصلك عن هذآ الحآل سوآ فك عنقك عن جسدك ..
للتفك قيودي وآحرر من هذآ القيد بعدمآ كنت آنت قمة مرآميــ وعلو طموحآتي
بعدمآ كآن هذآ السجن مسرح آحلامي و جنة مستقبلي!
!
وكأنك ديمة سمآئنآ الصآفي آقبع تحتهآ انتظر آمطآرهآ بلهفة وآلآن حجبة زرقة تلك السمآء .. وحطمة كل مرآميـ السعآده
!!!
،\
/
\
/،
ترتكبني جنآية السكون جنآية الصمت حين تحدثني
آتعلم !!
تجوب آحيآناً في دآخل آعمآقي سكرة الإصغآء ولكنني آوقظ آعضآئي مبتعداً عن هرطقآتك العفنه
وآهرول بين آنحآء عقللي وآجوب مخيلتي ..
!
آبني وآدمر
آزرعق وآقطف
آحملق وآتجآهل
آركض وآستلقيـ
آضحك وآبكي
آملئ وآتلألأ
!
فلآ شأن لك بي
تآبع حديثك بإنسآب فكلي آذآن طآغيه وكلي عيون مغمضة ،،
،\
/
\
/،
حيـــن تعود لك آوتآر الحديث وتسري في عروقك شيء من الرحمه حينهآ تلذعني لسعة شوق وبعض من الإشتيآق فتتوهج بدآخلي الآدمعــ وتشتعل رغبتي
!
ولكنــ كعادتك تخيب ظني فتهمس لي بشفتيك ... وترحلــ وتتركني آتجآذب صدى لذتهآ حتى هذه اللحظه ...
لنـ آضيف على ذلك اللقآء سوآ حرير الوآقع .. ومخمل الحلمـــ فكله هرآء ،
كآن قمة الرضآ لدى آنثى مثليـ آن تبدأ صبآحهآ بابتسآمه من شفتآك تعطر قدس آقداس يومنا وآن تكونـ آول من يهمس لي بالصبآح بكلـ لهفة وشوقــ ...!
وآن آحتمي بجسدك الذيــ حرسنيــ طوآل سبآتي ليلة آمســ وآن تحتل آول تفكيري وآول نظرآتي وآول رآئحه تدخلني
،\
/
\
/،،،
،
و لكنـــ لآ رضآ بعد اليوم فرضآي يكمن ببعدكــ عن صبآحي ولكن عبثاً آحآول ...!
بعذب خيآليـــ .. نسجت وآقع آنثى خيآليه من وحي قدس آقدآس الخيآل
فرآشه
خيآلية أنتي بإحسآسك
ردحذفتنثرين الجمآل في كلمآت بآذخة
بصدق تتميزين أينمآ حللتـِ
سعدتُ بتجوآلي عبر صفحآتك
كآن مفعمة بأحآسيس أنثوية مرهفة
سأحجر لي مكآنــآ دآئمآ بين حنآيآ سطورك
جورية لنقآء روحك
شهرزآد