FăŖoỖoŝħă

مجـــرد هكذآآ ...لأننيـ آرى , آنآ " مبعثـــره "

ولأننيـــ

آحيآناً أحبـ الــ ( الثــرثره )

فجعلت من هنآ مسآحه لمرآودة حرفيـــ

آرجـــو آن تمآرســـو تجوآلكمـ بهدوء

كل مآ سأدونه هنآ ليــــ

\
/
\
/

فـــــرآشهــ






الأربعاء، 29 سبتمبر 2010

هنآ وجووه >> وجه امي



قآلت
امي لي يومآآ:

في صومعة الحياه ستلتقين الكثير الكثير من الوجوه ، بعضها سيعجبك ويجذبك
ولكن حذاري يا ابنتي
، لا تثقين بسحر الوجه وهالة النور والبهآآء
حتى لا تعودين نهاية مطافك حزينه خاويه الا من الجراح



حينهآآ كنت فآآرهه فمي بانهيار وانصياع تآآم
بالطبع !!
طفله في الثانيه عشر
مأخوذه بحكمة
امي، وروح امي، ووحكايا امي
ووجه امي

كنت أرقب بتمعن إيمائاتها ونظرات عينيها المتدفقه نور وحب وحنان وشعاع ابتسامه
وافتخر كثيرآ كون هذا الوجه وجه امي واعتز ان هذه السمفونيه العذبه التي تعزف من فمها هي خااصتي
صدقاً لم اكن ادرك كثيرا ما كانت تعنيه
، حتى كبرت
اختلفت كل الأشياء في عيني فلم تعد بالفعل بذاك البريق المشع
، وبتلك البهجه والبساطه المتناهيه
لم تكن نظرتي اليها كنظرة طفله تستكشف الحياه ل توها فيسكنها عطرها وزهوها
لم اكن انظر اليها بذااك الانبهار المجنون

او ذاك الذهول البريئ المليئ بالجمآآل


صدقا ان الأشياااء تفقد بهجتهاا ونضارتها مع الزمن


وفجأه وكسحر ما تختفي ملامح تلك النظره وتختفي معها فتات من السعاده
ودون اي سابق انذار
تجدها تعتريك وتعتريك ما حولك شيئا فشيئا

فترحل
وترحل
وترحل


أَكثر فـ أَكثر

لتجدها مترنحه وعااريه تماماً من كل شيء
،،، سوى الحقيقه


كَبُرت

وكبر ذلك التناقض داخلي
ولكن لم اجد ما يزعجني منهُ فكله ألقيه تحت مسمى صدأ احلام
وان شاح البحر في عيني ورحلت زرقته
ارسمه بمخيلتي كأجمل البحار واختال فوقه

وقررت السفر لأدقق في الوجوه
فهذبتني التجربه
واعتنت بي الحكمه

وكبرت معي تلك الكلمات التي لا زال وقعها في صدري
لم تتغير هيبتها في قلبي قط
ما تغير فقط هو ايمآآني التآآم بهآآ



في ألوآآن الوجوه وأسرارهاا اختلفت نظري نوعا ما عن نظرة امي وان لم تناقضها تماما
تعلمت
:


لـالوجوووه حكآآيآآ
ولهآآ ما
ضٍ وحاضر ومستقبل
واحلام واماني
واسرآآر وعبر وحكم وظروف


وجوه بومئذن نآآضره الى ربهآآ ناظره... صدق تعآلى

الهم ابقنا كهم ناضرين ناظرين لك
ولا تجعلنآآ مطأطئين الرقاب خوفاً من العقآآب





هنآآآ وجوه

فرآآشهـــ

وهن



وهن:الضعف في الفعل والتطبيق .. وكذلك العظم وما تلاه


في ما سبق اقتصر الوهن على الجسد وما نحوه
جسد هزيل, عضاام هشه و اعضاء مريضه
او اعتلال في احدهماا !!

ولنفترض انني اتمتع بقدر لابأس بهْ من البلاهه
وحاورني ذلك السؤااال

؟

س: من هم الواهنون؟
(وبقليل من كلماتي الفلسفيه لمن يجهل )
ج: المعاق , العجوز , وكبار السن, الشخص المجهد من فرط العمل, والمريض المتعب
وامي حين ولدتني ,,,
نقطه .
انتهى الجواب.


ولكن في الحقيقه ومع تقارب الزمن لم يقتصر الوهن على هؤلاء فقط
بل اصبح كالوباء العضال .. يباغتنا من غير استئذاان
" وهن المال , وهن الجسد لغير سبب , وضيق النفس بسبب حدوث احدهم"

من رأيي ان الشباب اصبحوا في زمن يتمثل بهم الوهن اكثر ننت سبقوهم بأضعااااااف اعماارهم!!!
.. " اصحاب المشيب"


هل هذا لائق؟!برأيكم ؟؟
برأي ,, اطلاقا
اليس من الظلم للنفس ومن اضمحلال القوه ان نعصر ارواحنا وقلوبنا وعقوووولنا واجسادنا ومن حولنا في ما هو يسبقنا سناً ؟؟

الم يحن الوقت لردع الموت من قتل ازهاار يانعه !!~
وردع اليأس من اخذ شرفاات الأمل لقوب شبابناا !!~

اليس جديراً بنا ان نبتسم من الداخل لا ان نكتفي "بالقهقةِ" من الخارج.. وفقط !!


اليس الله هو مآلك الملك والعليم الخبير السميع البصير ذو الجلال والاكرام
وبيده ملكوت كل شيء..

اليس هو ربي وهو من تكفل بنا !!
" ومن اتكل على الله كفاه" ..


لم نكتفي لأننا بطبيعة الحال لم نتكل على الله
ولم نتكل لأننآآآآ ؟؟؟؟




بعيداً عن كل هذا ..وذاك
لازلنا نتخذ من انفسنا تلك الاجساد الحديديه التي تزعم انها قادره على السير
ناسين او متناسين !!!! (رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ )


(وَاعْفُ عَنَّا )
واعفوا عنا ؟!

( وَاغْفِرْ لَنَا ) واغفر لنا ؟!
(وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا) وارحمنا ؟


اهذا الوهن اللذي نحن فيه لهذه الدرجه من القسوه والمبااغته !!! ؟!
لدرجة ان من هم اكثر صفاءً منايبتهجوووون ..

(وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا)

ونحن في وهن ومازلنا نحتمل ونصمم بغبااااء ..!!

حتى باتت اجسادنا سالبه خاليه من أي شحنة موجبه او حتى سالبه في اوقات ..!!

ياا الاهي


(اليأس) (اليأس)(اليأس)(اليأس) اكبر دلائل مرض " الوهن"
و به نقيس درجة ذلك الوهن


(وهم) .. (وهن)

لم يفصلهما في الواقع سوا حرف
وفي الواقع..

هما (وجهان لعملة وااااحده.)



اللهم فأشف قلوب عليله ..
(رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي)


غفر الله لي ولكم..

فرااااااشه

السبت، 25 سبتمبر 2010

اصفعني وانهيـ " المعـركه "










أعرنيـ نفســــك قليلاً ..
امنحني اذنيك وشفتآك .. قلبك وعينآك ..عقلك ويدآك

وكن معيـ للحظه ..
وبعدهآ استرجع نفسك بنفسك وارحل وأغرب عن هنآ

لآ تخشى شيء لن أوجه لك آصآبع الإتهآم ..

ولن أوجعك بوغز إبر اللوم في جســدك
لن آسألك عن النصيب الذيـ قدمك لغيري ببروآز جميلـ مأطر بالزوآج ..
ومنحنيـ عذآب منآجيتك طوآل الوقت بحرمآن .. دون أن ينتظرنيـ لكـ


ولنـ أحدثكـ عن آحلآميــ ..
عنــ حلميـ بإمتلآك طفل فيـ آحشآئي.. منك ،،
عن حلميـ بأن نسير على شآطئ البحــر دون خوف يعترينآ
عنـ حلميــ بذلك الصبآح الذيـ تحيك تفآصيله بيدآك ..


ولنـ آندب لكــ آهآت قلبيــ ومرآرة عذآبيـ .. وتلهف آضلآعيــ لتشآركهآ تفآصيل يومهآ ..
وعتبآت آحزآنهآ وآفرآحهآآ

..


لن آعزف لكـ سلّمي الموسيقي .. بــ آهآت قيثآرة حنجرتيــ
ولنـ أبيّن لك كرهيـ وسخطي على ظروفنآ تلكـ آلتيــ اجتثك من قفص قلبي الصدري..
ومحتك من ذآكرة الوجدآن ..
وآخذتني عآدآت قبيلتيــ السحيقة الى آموآج الفرآق .. وعنفوآن التحدي


ولنـ .. آذكركـ بتلك الترهآآآآتــ التي وعدتني بهآ التيـ بلسآنك آمست هكذآ ..
آو بتلكــ الآحلآم التيــ قطعت آوتآر آحشآئيــ بسكين المحآل ..

لنــ .. آسرد لكـ تفآصيل يومك العقيمــ .. بدأً من الإستيقآظ وكوب الشآي .. مروراً بنظرآت الصبآحية لبيتنآ .. انتهاءً بالنظرآىت المسآئية


ولكنـــ !!

تحدث آنتـــ ..



ابدأ معيــ تلك المعركهــ ... ولكنــ هذه المره دون آهدآف ..
دونــ ..أن تتركنــ فآرهة فميــ .. متعجبه لذلك الكلام .. مغمضة عينآي بداً في التخيًل

فالآن.. كشفت تلك البندقيه التيـ تخفيهآ في سقف حلقك وتطلق رصاصاتهآ المؤطرة بعطر الكلآم
وكشفت تلك الأفعى التي تحرك لسآنك تقبع في الدآخل لتبخ سمهآ المزجوج بدآخل قارورآت الحب مستقراً في آنآ ..


اصفعني بلوآقعــ .. حرر مآيقبع بدآخل جوفك من آوهآمــ ..
إقطع ذلك الحبل الذي في كذبك آنت فقط آصبح طويل وممتد يلتف حول عنقيــ ليحبس انفآسيـــ
حدثني عن ذلك الحزن ذلك الألم الذي تعآظم حتى افترش غآبآت آحآسيسنآ وملتقى أروآحنآ

حدثني عن ذلك الشوك الذي تسلق الحآئط الذي يفصل بيننآ وبين الحب والسعآده ..
عنــ قلمي وقلمك الذي بآت لا يكتبنآ سوآ بحبر الألم وغصة الأوهآم

ردد على مسآمعيــ .. انني لست انثآك بل أنثى لغيرك
لغيركــ سأكون .. لغيركــ سأُمتلكــ .. لغيركــ سأتجملــ .. وسأتزينــ
له ذلك الأبيــــض سأرتديه
لخآتمه واكليله سأحتلي.. لبيتهــ سأسكنــ .. ولطفله سآحملــ ..

ليليآليهــ سأسهر .. ولجوعه سأطهـــو

وآننيــ سأقذفك يوماً مآ خلف جدرآن الذكرآت وآنسآك
وانكــ ستذكرنيــ للحظهــ وتمد شفتآك بإبتسآمه تمحوني بعد ذلك ..


قلــ ليــ آننيــ وآنتـ فشلنآ في الحبــ ..
قلــ انني من حآول احتوآءك واجتثاثك من الآخرينــ ..
ومآ استطعت ..
قلــ أنني سآبقت رعود الشتآء لأكون انثآك ..
وعجزت
قلـ انني تمنيتك حبيبي ونصفي الثآنيــ و رجلي
و فشلت
فليس هنآك شيء آكثر سوداوية من رجل مجروح وانثى فآشله



هيآ إصفعني وانهي المعركهــ .. هآك خد ذكريات حبنآ أصفعه للمره الأخيرهــ .. وارحل بعدهآ


فـــــرآآشهـــ

نيغآآتيـــف (1)



،
\

/

\

/


حينهآ كنآ نأطر صور زفافنآ ...
،،
لآ آآعلم لمآ إخترت برآويزاً بآليه وحيرتني فلسفتك في ذلك حين بررت " بأنك لاتريد آن تأطر صورنآ ببرآويز مزركشة منمقه بآثمن الأشكآل كي تبقى صورتنآ الأجمل ولا يشد نآظريهااا سوا عيوننآ الآربع "

فاستدرت اليك صآمته لم آقتنع بمآ قلت ولكن .. تعجبت لهذآ المنطق ولم اعره حتى اهتمآمي
!!! وحينها لم آيقنت آن اجابتك كآنت ضمير مستتر آجهل تقديره فلم اعتد سماع المبهمآت منك ولكنهآ كثرة بعد زوآجنآ


،\
/
\
/
،
خرق جدآر علاقتنآ هجرك لمآآ كنآ عليه وآصبحت ذآك المستهتر الذي ينتفض لكرآمته لأتفه الأسبآب ويبيعني برخيص قروشه!
ويمنحني حب العآلم لمجرد اشبآع ذآته يسترق لحظات سعاادتي ويدسهآ في في معطف المحآل لأبقى تلك العآبسه التي يأتي اليهآ ليلاً دون آي مشآعر تلك العآبسه التي اكتظت شوآرعهآ بالكره والحب معاً فمآ آنت الآن آبعد مآ يكون عن من آحببته


،\
/
\
/
،
حين آتذكر لحظاات سعااادتنآ آصدم بأنهآ كلهآ مصآدفآت وآبعد الأيآدي عنهآ هي يدآك وآن مآ بسطته من سجآد فآخر لاستقبآل حيآتنآ الجديده آصبح المتهم الأول في تعآستهآ وآنك لم تعير انقلآب حآلنآ حتى ولو نصف دورة من عقآرب السآعه من تفكيرك
كثرة علامت التعجب والإستفهآم في ديمومة عقلي وتفجرت من التفكير في سبب انقلاب حآلك
عرني عقلك قليلاً كي آرتدي ثوبه وأقتبس القليل عنك

آكنت قنآع ؟!
آم أنآ هي المغفله
؟!

آكنت هكذآ من قبل
؟!
آم انآ هي التي كآنت تحلم
؟!

آكنت من آحببته بالفعل؟!
آم أنني آنآ التي تغيرت
؟!

!


،\
/
\
/
،

سحقاً لهذآ الزمآن
!

تعبت ولثغة الأرق والوجع تسكن تجآعيد جسدي البآئس

كف عن
!هذآ
آخرج من حيآتي كفآني تلميعاً بذآك التمثآل ظناً انه سيبدو براقاً
ولكن عبث مآ آفعل فأنت ستبقى آنت
و لنـ يفصلك عن هذآ الحآل سوآ فك عنقك عن جسدك ..
للتفك قيودي وآحرر من هذآ القيد بعدمآ كنت آنت قمة مرآميــ وعلو طموحآتي
بعدمآ كآن هذآ السجن مسرح آحلامي و جنة مستقبلي
!
!

وكأنك ديمة سمآئنآ الصآفي آقبع تحتهآ انتظر آمطآرهآ بلهفة
وآلآن حجبة زرقة تلك السمآء .. وحطمة كل مرآميـ السعآده

!!!



،\
/
\
/
،
ترتكبني جنآية السكون جنآية الصمت حين تحدثني

آتعلم
!!

تجوب آحيآناً في دآخل آعمآقي سكرة الإصغآء
ولكنني آوقظ آعضآئي مبتعداً عن هرطقآتك العفنه
وآهرول بين آنحآء عقللي وآجوب مخيلتي ..
!

آبني وآدمر
آزرعق وآقطف
آحملق وآتجآهل
آركض وآستلقيـ
آضحك وآبكي
آملئ وآتلألأ
!


فلآ شأن لك بي

تآبع حديثك بإنسآب فكلي آذآن طآغيه وكلي عيون مغمضة ،،
،\
/
\
/
،

حيـــن تعود لك آوتآر الحديث وتسري في عروقك شيء من الرحمه حينهآ تلذعني لسعة شوق وبعض من الإشتيآق فتتوهج بدآخلي الآدمعــ وتشتعل رغبتي
!
ولكنــ كعادتك تخيب ظني فتهمس لي بشفتيك ... وترحلــ وتتركني آتجآذب صدى لذتهآ حتى هذه اللحظه ...

لنـ آضيف على ذلك اللقآء سوآ حرير الوآقع .. ومخمل الحلمـــ فكله هرآء
،

كآن قمة الرضآ لدى آنثى مثليـ
آن تبدأ صبآحهآ بابتسآمه من شفتآك تعطر قدس آقداس يومنا وآن تكونـ آول من يهمس لي بالصبآح بكلـ لهفة وشوقــ ...
!
وآن آحتمي بجسدك الذيــ حرسنيــ طوآل سبآتي ليلة آمســ
وآن تحتل آول تفكيري وآول نظرآتي وآول رآئحه تدخلني

،\
/
\
/
،،،
،


و لكنـــ لآ رضآ بعد اليوم فرضآي يكمن ببعدكــ عن صبآحي ولكن عبثاً آحآول ...
!



بعذب خيآليـــ .. نسجت وآقع آنثى خيآليه من وحي قدس آقدآس الخيآل


فرآشه

الجمعة، 17 سبتمبر 2010

برد متناقض .. متمثل في آنتــ







منــ امامــ نمنمآآت فجرك آنآ أعبر .. , تحملنيــ أشوآآق الغربهــ ..
استرق آثار ..قدمآآك ..عند عتبات ..النوآآفذ ..
أطيـــــــلــ ..النظر ..لستآآئرك ..الأقحواانيه ..المسدوووولهــ بصمت
علّ وعسى ..بياض هذا الثلج ..وزرقة السماء تبعث فيك روح الشوق للنظر
وتنزعــ اسرآآبك الغااامضة التي ترمقني بغيظ



يسحقنيــ الحلمــ يضعني خلف جدآر الخيآآل
يضعني خلف ..أسرآآب الحنين ..
والتف بشيء لا يمت للواقع بصله
أحااول انتزآع الحزنـ من داخلي
احااول ان اخترق عنوانيــ لأجادل الأخرون بعنوان اخر
فلا ادون سوا وااقعي ..بخيال البرد العقيم
فلم يكن لي حاجة منه .. سوااكـ

تتعارك لحون ذاكرتيــ
فتخلق شوقا داخليــ
فانتزعت احلامك من دميــ
ما المنفعه الآن .. من شرايين قلبيــ ؟!





،

على اوتاار الاشتيآآق
تشير الى تلك النبضات نبضات قلبك
ولكننيــ قويه بما يكفيــ ان ابتلع الذكريآآت
وادوسها ..بأقل ما املكــ ..


أفرحــ ، وأنسى ، فأنا ارقى من ان اتخلى عنهما
ولكنــ
غريب جدا زماانيــ فأنت لم تخبرنيــ انك ستكون
الأشد نزعا لأنفاااسيـــ كنتــ تقول .. بأنكــ :
كظلام جاثم بسكون قآآتل .. على جفون اقمآريــ

وانـــ
هذا الدجى لا يولد بداخلي الا فزع وااهيــ

،



بآآت في أحشاائك ..الحنين اليــّ
فاستوقضت.. جميع احلامك بيــ
ورأيتَنيــ كلك انت ..
رأيتَني انا انثى تتجسد في سنآآء حياتك
ورأيتَنيــ وطنآآ لصباحك
ورأيتٌ نفسي ابتعد عن الكون .. واسترد نفسي منكــ ..
فانا ككل الإنااث ..لا يمتلكنيـ الا من يستحقنيـــ

جئت انتــ تتهدى على وتيرة الذكرى .
فانسحق قلبك لرؤياي ..صامده ..
فأنت كنت تعتقد آن يملوني النشيج
جئت لتحدثني كما كنا آخر مره
فوجتني .. يملوني عبقي البهيج ..

ولكنــ ..لا تظن بأننيــ
ناكره لما كآآنــ .. فأنا انسانه يؤثر بي ..عبق كل مافي هذا المكآآن ..
وتخنقني عبرااات الذكريآآآت...
فلا تخاالنيــ .. انسااك يوما ...
بل مع كل مطلع شتااء ... اتمنى لو تكون انت وشااحيــ ..


فـــــرآآشهـ ..,,


الأربعاء، 15 سبتمبر 2010

ضفيرة يأسيــ ،، وثقب الباب







من ثقب هذآ الباب !!
على صوت الموسيـــقى
بشعآع آحمـــر تسمر بلون الخجلــ
تتسآآقط كلمآتيـ
على مزآمير الحديثــ
وطبول الصمت
،،

أعزف ترآنيمــ حآلتكــ

،،

فيــ غيآبكــــ

،،

آريـــكةٌ تحتضن عنفوآن كتآب

وقلمــ سئم الحبرُ في أوردته
ورقة تحمل تآريخ عودتك
وزجاجة عطر خآوية الآ من رآئحتكــ ..
وصورة .. يحفهآ حضنك الدافئ .. تخنق عبراتي
ومرايآ مهشمة .. تفضحهآ شمعة ..
لتكشف انكسارهآ
فتطفئهآ انفاسي ..
وتسقط كلمه

قطع حلوى .. ونثآر غيـــم ...
كبريآء أنثى .. وتحآمل مدموم
جنون .. آصآبع اتهآم .. وآعنآق مشرئبه
كُتبتك , بصفحاتهآ الملويه
قلمك الممتلئ للقآعه و مسبحتك المخمليه
خيال ساعتك الذهبيه ،،علبة سجائرك العاجيه
،،

وضفــــيرة يأسيــ

،،

وفيـــ حضورك

،،

معطفك العبق برآئحة سيجآرتك الطويله
وكأس الشرآب الذي لا يفآرق شفتآك
وعطرك الذي يوقعني آرضاً حين آشمه

ونظرة عينآك التي تلاحقني آينمآ امتثلت ..

ودخآن سيجارة شفتآك .. مستقراً في وجهي
وقدمآك في غفوة على ركبتيــ
وآصآبعي التي تترآقص عليهمآ لتريح سبآتهمآ الذي لن ينتهيــ
وزمجرة طبول حنجرتكـــ .. المتأففه


،،
وضفيــــرة يأسيـــ
،،
وغرفتناا التي آصبحت كمدينة الضبآب لاتفســر معآلمهآ
وآثآثنآ القرمزي .. الذي طلمآ عآشر زفير غبآرنآ .. وشهيق آيآمنآ.
ووسآدتي البنفسجيه التيـ اهديتني اياها مطرزآ حروف أسميــ على آطرآفهآآآآ
ومسبحتك المخمليه التي آعد حبآتهآ وآنآ انتظر عودتك اليي
و قيثآرتك التي جآر الزمآن عليهآ .. كما جآر علينآ
ولحنهآ الذي لازآل يغزل موسيقآه في أذني


،،

وضفيـــرة يأسيـــ
،،
و ذآك البروآز المعلّق على حآئطنآ المظلم يروي حكآيتة عرسنآ
و ذلك الأخر يكمل الحكآية ببهجتهآآ التعيسه

،،
وضفيرة يأسي
،،
آسجن نآفذتي خلف القضبآن ..
فتبكي السمآء لأجلنآ ..
آنآ ونآفذه وثقب هذآ البآب ..
وقآطع طريقــ لآ يؤمن بخطوآة المآآرّه

انسج من آمسيــ
رجل مستبسل ... في الشجاعه
مسترسل في الجشاعه
بطلاً لروآآيتيـــ


،،
وضفيرة يأسيــ
،،


من ثقب هذآ الباب !!
على صوت الموسيـــقى
بشعآع آحمـــر تسمر بلون الخجلــ
تتسآآقط كلمآتيـ
على مزآمير الحديثـ
ـ
وطبول الصمت
آعزف الآن ترانيمــ حآآلتيـــ بك ودونك



!! فــــرآآشهــ !!