FăŖoỖoŝħă

مجـــرد هكذآآ ...لأننيـ آرى , آنآ " مبعثـــره "

ولأننيـــ

آحيآناً أحبـ الــ ( الثــرثره )

فجعلت من هنآ مسآحه لمرآودة حرفيـــ

آرجـــو آن تمآرســـو تجوآلكمـ بهدوء

كل مآ سأدونه هنآ ليــــ

\
/
\
/

فـــــرآشهــ






الجمعة، 4 فبراير 2011

على ركآم 365 ليله سأحكي



يبــدو آنني على غير عآده .. آتخذت وقتاً طويلاً لأميّز آن عآماً آخر قد مّر ، وآنني الآن على مشآرفــ عآم جديـــد ،و إتخذت وقتاً آطول لأدون حروفيـ هذه ،ربمآ هي رآئحة الشتآء مجدداً ، ربمآ هي الضغوط ذاتها التي تتكرر كل عام ، آشعــر آننيــ فقدت كثيراً من ألوآنيــ في هذآ العام حتى كدت آعود الى زمن " الأبيض والأسود " ، فمنذ فتره ليست بلقصيره آصبحت شبه مسيره في كل شيء ,, حتى في آلوآنيــ ومقتنياتي ورغبآتي واتجاهاتيــ ونوآيآي ..وبت أسألني آي خيبة امل هذه التي حلّت بي وآي شعــور هذآ الذي يتقآسم معي زآدي ، ؟ وآي تبلد يقطن حوّوآسي ، ربمآ هي الظروف ربمآ هو القدر .. آو ان الله تعآلي يختآر لي الأفضلــ .. ولكننــ تقبلت كل هذآ التغير بسعة الصدر والصبر ولكنــ بضحآآله ..وبت لا آمآرس سوآ الصبر والانتظآر ,,

ولكننيــ أصيغنيـ ثقةً ، وآنثر ورداً ، وبين نقطتين ، رسمت خطاً مستقيما ، ووضعت هدفاً، وأعلنت مدوياً أنني سأصل ,,,

ورغم هذى التحول انا ادرك تماما ،، آننيــ سأعود الى شيء في دآخلي يخآلج صدري حباً .. سأعود وأمتطي حصانه دون عوآئق

,,



،،

ذلك الوطن الذي استقبلني في "2000 " سأودعه الآن بعد 10 آعوآم ,, آجهل النتآئج والأسبآب و الأحدآث كذلك ، آجهلها كجهلي بالأسئله التي تزورني كل ليله وكل صبآح التي أفتقد بهآ آصحآبيـــ هنآ " اعتبآر لمآ سيكون " بعد أن آصبح الغيآب سيد الموقف ,, ذآكرتي مثقوبه وليس ذلك بعيب وانمآ لتتسرب كل الشوآذ وكل الذكريآت التي آود حرقهآ آو حتى حذفهآ ،، وفرصه حتماً لأن اتنفس ، ورغم ان ذآكرتيــ لا تنسى وآن عقلي يدون كل شيء كمآ التآريخ الا أنني آحتآج آن اروضهآ وآهمس لهآ " آن خذي بعين الاعتبآر وعين الرجآء " تلك التفآصيل التي تعايشت معهآ ولم تتركني للحظه تلك التفآصيل التي تحمل موآقف ، واحدآث ، وروايات ، وآمآكن ، وآغآني ، و دموع كذلك ، وحتى الأشيآء الصغيره و الكبيره ايضا .. وكل الأرصفه و الدروب ... ولكنــ لن آحجب عنكِ ترويض البشر ، وأعلم لن يبقى آحد الا من رحمــ ربيــــ ,, يالسخافة القدر .. ظروف آيآمي تسآهم في ابتعآدي عن من هم الأقرب لروحي ، السفر ، المجهول ، الظروف ، الحنين ، فقط هم آصحآبي و البعض الآخر الذين يستحقون آن امنحهم قلبي بكل مابه من صفآء السريره ونقآء الأمنيآت ، أوراق الروزنامة لاتقف عند يوم محدد هكذا قيل لي في يوم بائس لم أدرك ذلك حينها و أدركته الآن ،......
بطبيعتيــ حين أدمن على أحدهمـــ .. آتخذه كجرعه مهدئ كلمآ حل بي مكروره ..
فيــ 2010 ..فضلت الصمت دائماً .. لا اجوبه لا استفسارات ولا حتى ردود فعل خارجيه

لا أرى أمامي سوى السفر وسيله لـ لبدايه ربمآ ..وربمآ لأبدأ بممآرسة ذآتيـــ ..فإعذرونيــ .. وسآمحونيــ
ورغم هذى التحول انا ادرك تماما ،، آننيــ سأعود الى شيء في دآخلي يخآلج صدري حباً .. سأعود وأمتطي حصانه دون عوآئق


فـــــــرآشه