لست أنا التي تستبدل أوجاع قلبهآ بأفراح الناس وطمأنينتة قلوبهم .... ولست آنا التي تقبل أن تنقلب قطرات دموعي التي تتنهدها عينايــ جرّآء كآبة جوارحي لتصير اصوآت ضحك وقهقهآت.... ولا آقبل ان اضع رأسي برأس ترّهات وسخافات.... الحيآه ....
ولكنني اتمنى ان تستمر الحياه ووتيرة الزمنـــ.... كمآ قآل جبرآآنـــ : " دمعه وابتسآمه "
دمعهـــــ أشارك بهآ منسحقيه القلب تضآمنا لا تناذلآ .... وإبتسآمه أفرح بهآ لأنها عنوان فرحيــ بحياتيــ.... وسبب نجاحآتيـ .... وسلاحيــ ضد من لا يعرفون شأنيــــ....
كم جميل لو تتهادى حياتنا نحو بر الآمان .... وكم هو اجمل لو خلدت في اعماقنا مجاعات للحب والجمآل.. حتى لو كانت اقتباسات.. اصيلهـــ هي ستغدوا.... علينا ان نكون دوما بحاجة لكل شيء ولأي شيء، .... لا نكف عن العيش ونحن نتزود بكل احتياجات ..ونعيش في مجاعه.... فلا نكف عن البحث واستقطاب ما لدينا من نواقص الدنيآ.. بعيدآ عن دنيا الأشيآآء.... لأن المستكفييــــن .... صدقونيــ هم أشقى البشر واقربهم الى العيش ضمن قحط وحياة الماده .... وكم هي ضخينه حياة المادة.... وكم هي سيئة لثغآآت الفشل من بعدها ....
عند الصبآح تأتي قطرات الندى ككلــ يومــ.... تأتي من حيث لا نعلم ، ولا ندرك .... إلا ان شوقهآآ هو الذي آتى بهآ تعاننق اوراق الاشجآآر فرحه بوصالها للطبيعهــ ....ثم تشرق شمسنا لتمحوها وتختفيـــــ ، وعند بزوغ فجر يوم جديد.... تعود مجدداً بلآآآ كللــ .... او كسل.... او يأس.... لحياه كلها شوق ووصآل دمعه وابتسامه....
و ذلك البحر بزرقته وجماله .... بعمقه واسراره.... تمتد عيناك مبصرة الى البعييييييد .... محدقا به .... ويبوح قلبك بأوجاعه وافراحه.... بهمومه.... واحزانه.... بــ نجاحه وفشلة بهطرقته وجدّه ، .... فيغدو البحر بعيـــدآ ثم يقترب .... ويبتعد مجدا.... فيعود ثانيةً .. فهكذا هي افراحك واحزانك مثله ما ان يقترب احدهما حتى يمحوه الآخر مجدداً كحياة البحر ،.... مد وجزر .... دمعه وابتسامه....
وانت ايهآآ الانسان.... تعيش.... أكثر الأزمان .... فتقتلع وتموت اشجار.... وتزرع غيرها وتجف امطار وتسقط غيرها وتهدم حجار وتشيد غيرها وانت قابع تمضي بكل هذا.... كأنك غيمه تمر فوق كل هذا وذاك تحلّق كالفرآآآآآآشهــ .... فوق جبال الأحزان وسهول الأفراح.... وانهار الجمال .... وبحور الترح....
ولكن في النهاية ستلتقي.... بنسيمات المــــــ.... ــــوت فترجع اليى حيث كنت الى بحر المحبه والجمال الى الله ذو الجلالـــ....
ولكنني اتمنى ان تستمر الحياه ووتيرة الزمنـــ.... كمآ قآل جبرآآنـــ : " دمعه وابتسآمه "
دمعهـــــ أشارك بهآ منسحقيه القلب تضآمنا لا تناذلآ .... وإبتسآمه أفرح بهآ لأنها عنوان فرحيــ بحياتيــ.... وسبب نجاحآتيـ .... وسلاحيــ ضد من لا يعرفون شأنيــــ....
كم جميل لو تتهادى حياتنا نحو بر الآمان .... وكم هو اجمل لو خلدت في اعماقنا مجاعات للحب والجمآل.. حتى لو كانت اقتباسات.. اصيلهـــ هي ستغدوا.... علينا ان نكون دوما بحاجة لكل شيء ولأي شيء، .... لا نكف عن العيش ونحن نتزود بكل احتياجات ..ونعيش في مجاعه.... فلا نكف عن البحث واستقطاب ما لدينا من نواقص الدنيآ.. بعيدآ عن دنيا الأشيآآء.... لأن المستكفييــــن .... صدقونيــ هم أشقى البشر واقربهم الى العيش ضمن قحط وحياة الماده .... وكم هي ضخينه حياة المادة.... وكم هي سيئة لثغآآت الفشل من بعدها ....
عند الصبآح تأتي قطرات الندى ككلــ يومــ.... تأتي من حيث لا نعلم ، ولا ندرك .... إلا ان شوقهآآ هو الذي آتى بهآ تعاننق اوراق الاشجآآر فرحه بوصالها للطبيعهــ ....ثم تشرق شمسنا لتمحوها وتختفيـــــ ، وعند بزوغ فجر يوم جديد.... تعود مجدداً بلآآآ كللــ .... او كسل.... او يأس.... لحياه كلها شوق ووصآل دمعه وابتسامه....
و ذلك البحر بزرقته وجماله .... بعمقه واسراره.... تمتد عيناك مبصرة الى البعييييييد .... محدقا به .... ويبوح قلبك بأوجاعه وافراحه.... بهمومه.... واحزانه.... بــ نجاحه وفشلة بهطرقته وجدّه ، .... فيغدو البحر بعيـــدآ ثم يقترب .... ويبتعد مجدا.... فيعود ثانيةً .. فهكذا هي افراحك واحزانك مثله ما ان يقترب احدهما حتى يمحوه الآخر مجدداً كحياة البحر ،.... مد وجزر .... دمعه وابتسامه....
وانت ايهآآ الانسان.... تعيش.... أكثر الأزمان .... فتقتلع وتموت اشجار.... وتزرع غيرها وتجف امطار وتسقط غيرها وتهدم حجار وتشيد غيرها وانت قابع تمضي بكل هذا.... كأنك غيمه تمر فوق كل هذا وذاك تحلّق كالفرآآآآآآشهــ .... فوق جبال الأحزان وسهول الأفراح.... وانهار الجمال .... وبحور الترح....
ولكن في النهاية ستلتقي.... بنسيمات المــــــ.... ــــوت فترجع اليى حيث كنت الى بحر المحبه والجمال الى الله ذو الجلالـــ....
فراااااااشهـــ ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق