FăŖoỖoŝħă

مجـــرد هكذآآ ...لأننيـ آرى , آنآ " مبعثـــره "

ولأننيـــ

آحيآناً أحبـ الــ ( الثــرثره )

فجعلت من هنآ مسآحه لمرآودة حرفيـــ

آرجـــو آن تمآرســـو تجوآلكمـ بهدوء

كل مآ سأدونه هنآ ليــــ

\
/
\
/

فـــــرآشهــ






السبت، 8 مايو 2010

وجه طفلـ!!

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

وان تبدد ذلك الظلام البائس المعتم ... لست بحآجه لشمعه
انت بحآجه فقط ل وجه بريئ , وجه طفلـ
!!
بحآجه ~
لملآآمح ابتهاج ونور
عينان مضيئتان كعون قمح اخضر الوجنتين
برأئه لحدود لوصفهآآ وابتسامه حرجه رقيقه ومين شفتين الزهر
و آثآر سمرة الشمس على وجنتيه لا تزيده سوا جمالاً

ونظره حزينه تضيف على كل هذا الشحوب ،
ورغم انوفهم تشرئب هيبه على وجه الطفل


حين نزفت جروحه وسآل دمه خط بيقين ، :
!!
ان هذه الأرض ليست بجنه
وادرك دمه بذكآآء أن الموت هو من يربي هذه الأرض
والجشع يغذي هذآ الكون
ان النور قد يخون بعضه
!!وقد يخون المآء ، وقد يخون الماء

منذ نعومة اظافره تجرك من كأس الفراع واللوعه
تفهم مبكراً سكرة الموت !! ويا له من موت ارعن الدهشآآت

و ،
تعلم الألم والقهر والسحت والظلم والطمع والجشه والخياه والنذاله و
، و، و،
!!
ولكنه لم يدرك معنى ، ~
الحنآن ، الحب ، اللطف ، العفه ، البهجه، السلآآآم ، البسمه ، وراحة البال و، و، و، !!

، ،
عرف فقط كيف يعزغ اوتار الحانه الفاجعه
وتعلم كيف يدفن فتيلة المكتسي بلون الدمآر
، ،
ولكن
رغم هذآ
يستقدم يومه القآدم
بِـ بقوه وجبروت طاحن على الحيآآه
رغم انه في ربيعه العاشر



وتتلاشا شعيرات الشمس الذهبيه
ويعاد اليوم كسابقه وتبقى قوته بقمتهآآ

!!

~

ايهآآ القتله، نعم قتله

عار عليكم ان يرثى لحال طفل اتسمعون؟
!!؟ ، طفل

ليس بشبح وانما ضياء، ونور وبهجه ورقيق نسمات الربيع
كآنت تغاريد صوته تغرد في براحات بساتين ما حوله
فحولتموهآآ سمجرات بحت من الصمت

ولكنه يصمد بقدرته تعالى

رغم كل ذلك
وكأنه حلمآآ تحت نجون عتمة ، السمآآء
التي لم يرا زرقتها قط ،
ولم يعش تحت كنف اهدابهآآ

فصلبتم ضحكته ..
!!
ولكنها في قلبه تلوج فبداخله وطن، ومشاع قمح لا يبور
!!


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق