FăŖoỖoŝħă

مجـــرد هكذآآ ...لأننيـ آرى , آنآ " مبعثـــره "

ولأننيـــ

آحيآناً أحبـ الــ ( الثــرثره )

فجعلت من هنآ مسآحه لمرآودة حرفيـــ

آرجـــو آن تمآرســـو تجوآلكمـ بهدوء

كل مآ سأدونه هنآ ليــــ

\
/
\
/

فـــــرآشهــ






الأربعاء، 30 يونيو 2010

اتعلمون


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة



اتعلمون


أتعلمونــ .. ما الذي يخفف صعقآت الوجعــ ..
أن نصفع جميع الأبوآب المؤصده لــ أي حزن وترح يعترينآ
..لأي ذكرى تقتل كل جمميــل ..
لأي صمت يدوي بصريخه فيصم آذآن المتسمرينــ ..

!

لأي غصه تتلعثم وترتجف فيهآ شفآه المتعبين ..
لأي لحظة شرود ..وسكــره تتمرد فيهآ آعينــ .. السآهريــن ..

نجثم .. ونزيحــ الحقيقة .. وإن كآن مرارهآآآ .. تغلغل دآآخل ثوآر آحشآئنآآ .. تنشر في " فقآآآآعآآت " لا تمحوهآ السنين ..

!
هكذآ .. وكذلك ..

عندمآ نرجع الى الألمــ ... الوحده .. الفقد .. الظلمه .... ، الوجعــ ..
بلآ شعــور بلا قلب بلا ضميــــ،ــــر .. يستيقظ كلمآآ نبذت آورآق .. تحوي أدق التفآصيل في ذاكرة الأيآم ..


!

هكذآآ
،
ربمآآ تعتريك الحيآه من جديد .. وتبث الروخ في العروق ..
وربمآ تحبنآ الحيآآآه...


!

لأنهآ حتماً لآ تحبك انك كنت لا تستحقــ ..


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق