سحقاً لهذآ الزمآن !
تعبت ولثغة الأرق والوجع تسكن تجآعيد جسدي البآئس
كف عن !هذآ
آخرج من حيآتي كفآني تلميعاً بذآك التمثآل ظناً انه سيبدو براقاً
ولكن عبث مآ آفعل فأنت ستبقى آنت و لنـ يفصلك عن هذآ الحآل سوآ فك عنقك عن جسدك ..
للتفك قيودي وآحرر من هذآ القيد بعدمآ كنت آنت قمة مرآميــ وعلو طموحآتي
بعدمآ كآن هذآ السجن مسرح آحلامي و جنة مستقبلي!
!
وكأنك ديمة سمآئنآ الصآفي آقبع تحتهآ انتظر آمطآرهآ بلهفة ولكنــ لا ميآه لمآ في مآ تتَنتَظر ..
فلآ شأن لك بي
تآبع حديثك بإنسآب فكلي آذآن طآغيه وكلي عيون مغمضة ،،
.. ~ فـرآشه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق